في مطلع العام الدراسي ١٩٩٩/٢٠٠٠، تأسست مدارس الرواد العالمية في الرياض على يد الشيخ عبد الله بن إبراهيم الخلف.
السنوات الأولى: النمو والتوسع
وسعت الرواد العالمية مرافقها الدراسية والبرامج التعليمية التي تقدمها لتشمل المنهجين الأمريكي والبريطاني، من أجل تلبية الاحتياجات المتنامية لأبنائها الطلاب.
التركيز على تطوير المناهج والممارسات المبتكرة حتى نضمن توفير تجربة تعليمية شاملة متكاملة .
تطوير البرامج
تنفيذ مبادرات جديدة مثل برنامج فصول التحفيظ والأنشطة اللاصفية التي تهدف إلى تعزيز التجربة التعليمية لأبنائنا الطلاب.
التركيز البالغ على الأهداف التعليمية والأنشطة الإثرائية والمشاركة في الخدمات المجتمعية.
الإنجازات والتميز
يتميز خريجونا في مجالات مختلفة، ليصبحوا قادة استثنائيين ومن الأعلام المؤثرين.
تتعاظم سمعة الرواد بتميزها الأكاديمي على المستوى المحلي وكذلك الدولي.
تفخر الرواد العالمية بتميزها بتقديم برنامج فصول التحفيظ مما يمثل اعترافًا بالتزامنا المتفاني بتعليم القرآن الكريم وتحفيظه.
التطلع للمستقبل
نحن نركز على نظرة مستقبلية متفائلة، مع الالتزام بالمبادئ التي تأسست الرواد العالمية عليها وكذلك بنهج الابتكار والتغيير.
نحن نحرص على تعظيم الاستفادة من التقنية وإعداد الطلاب لسوق العمل المستقبلي في الوقت الذي نواصل فيه إحداث الأثر الإيجابي على الطلاب والأسر والمجتمعات لأجيال عديدة.